أفادت وزارة الزراعة الأميركية أن الواردات تتجاوز الصادرات لأول مرة في التاريخ، بحسب ما نقلته شبكة “CNBC” واطلعت عليه “العربية Business”.
وبحسب تقرير للشبكة الأميركية، تضاعف استهلاك الأفوكادو أكثر من 3 أضعاف داخل المجتمع الأميركي منذ عام 2001، وبات منتشراً في كل مكان تقريباً، حيث يتم تقديمه في منافذ الوجبات السريعة والمطاعم الفاخرة على حد سواء مع نمو الطلب.
بذور هذا النمو مزروعة بقوة في المكسيك، وليست داخل الولايات المتحدة.
وتشير تقارير وزارة الزراعة الأميركية إلى أن حوالي 90% من جميع الأفوكادو التي يتم تناولها في الولايات المتحدة تأتي من المكسيك، ويبلغ إجمالي الواردات منها حوالي 2.7 مليار دولار أميركي بحلول عام 2024.