الخميس , سبتمبر 19 2024
أخبار عاجلة

الزراعة: نتوقع زيادات في محاصيل القطن والذرة وفول الصويا     قال الدكتور محمد القرش، المتحدث الرسمي باسم وزارة الزراعة، إن الدولة، ممثلة في الوزارة، تولي اهتمامًا كبيرًا بتحديث وتطوير منظومة الزراعة في مصر، مشيرًا إلى الحرص الشديد على إنتاج التقاوي ذات الجودة العالية، باعتبارها أهم أدوات التطوير. وأضاف القرش، في مداخلة هاتفية لبرنامج «اليوم»، الذي يعرض عبر فضائية «dmc»، مساء اليوم الأحد، أن السيد القصير، وزير الزراعة، وجه بأنه لا بد من توفير التقاوي للمزارع بأسعار مناسبة، تغطي سعر التكلفة، متابعًا: «بدأنا في موسم الحصاد لمحصول القمح». ولفت إلى أن الوزارة بدأت في ضخ كميات من تقاوي القطن والذرة والأرز، مع إضافة كميات من فول الصويا، من خلال مديريات الزراعة، باعتبارها المحاصيل الرئيسية خلال الفترة المقبلة، مضيفًا: «نتوقع زيادات في المحاصيل الاستراتيجية، خصوصا في القطن والذرة وفول الصويا». ورأى أن محاصيل القطن والذرة وفول الصويا، ستشهد توسعات كبيرة، خصوصًا أن الدولة بدأت في تطبيق منظومة الزراعة التعاقدية للفول الصويا، باعتباره أحد المحاصيل الزيتية، لافتًا إلى أن محصول الذرة بديل مناسب للأرز، الذي يتم التوسع فيه لما له من أهمية في مجال الإنتاج الحيواني. وذكر أن محصول القطن شهد طفرة كبيرة العام الماضي، موضحًا سبب تحذير الوزارة من استخدام تقاوي السنة الماضية رغم أنها كانت جيدة، بأن هناك ما يسمى كسر التقاوي، لذا فإن المعتمدة الأصلية منها أو ما تسمى «تقاوي الأساس والاعتماد»، تعطي إنتاج عال للفلاح عند استخدامها. وأوضح أنه عند كسر التقاوي المعتمدة، فإنه يمكن أن تقل الكفاءة الإنتاجية للفدان، ما يؤثر على ربح الفلاح، مضيفًا: «كلما استخدمنا تقاوي معتمدة سنويا، كلما كان هناك استقرار دائم، وإنتاج على أعلى مستوى بما يحافظ على جودة الإنتاجية». وأعلنت وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، ممثلة في الإدارة المركزية لإنتاج التقاوي، عن توفير التقاوي للمحاصيل الصيفية بسعر التكلفة. وقال الدكتور حاتم إبراهيم، رئيس الإدارة المركزية لإنتاج التقاوي، إنه تم توفير التقاوي بأسعار مخفضة تقل عن مثيلاتها في الأسواق الخارجية، وذلك تنفيذا لتعليمات السيد القصير، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، وفي إطار مبادرة رئيس الجمهورية «حياة كريمة» حيث يتم من خلال ذلك دعم المزارعين بالتقاوي.

قال الدكتور محمد القرش، المتحدث الرسمي باسم وزارة الزراعة، إن الدولة، ممثلة في الوزارة، تولي اهتمامًا كبيرًا بتحديث وتطوير منظومة الزراعة في مصر، مشيرًا إلى الحرص الشديد على إنتاج التقاوي ذات الجودة العالية، باعتبارها أهم أدوات التطوير.

وأضاف القرش، في مداخلة هاتفية لبرنامج «اليوم»، الذي يعرض عبر فضائية «dmc»، مساء اليوم الأحد، أن السيد القصير، وزير الزراعة، وجه بأنه لا بد من توفير التقاوي للمزارع بأسعار مناسبة، تغطي سعر التكلفة، متابعًا: «بدأنا في موسم الحصاد لمحصول القمح».

ولفت إلى أن الوزارة بدأت في ضخ كميات من تقاوي القطن والذرة والأرز، مع إضافة كميات من فول الصويا، من خلال مديريات الزراعة، باعتبارها المحاصيل الرئيسية خلال الفترة المقبلة، مضيفًا: «نتوقع زيادات في المحاصيل الاستراتيجية، خصوصا في القطن والذرة وفول الصويا».

ورأى أن محاصيل القطن والذرة وفول الصويا، ستشهد توسعات كبيرة، خصوصًا أن الدولة بدأت في تطبيق منظومة الزراعة التعاقدية للفول الصويا، باعتباره أحد المحاصيل الزيتية، لافتًا إلى أن محصول الذرة بديل مناسب للأرز، الذي يتم التوسع فيه لما له من أهمية في مجال الإنتاج الحيواني.

وذكر أن محصول القطن شهد طفرة كبيرة العام الماضي، موضحًا سبب تحذير الوزارة من استخدام تقاوي السنة الماضية رغم أنها كانت جيدة، بأن هناك ما يسمى كسر التقاوي، لذا فإن المعتمدة الأصلية منها أو ما تسمى «تقاوي الأساس والاعتماد»، تعطي إنتاج عال للفلاح عند استخدامها.

وأوضح أنه عند كسر التقاوي المعتمدة، فإنه يمكن أن تقل الكفاءة الإنتاجية للفدان، ما يؤثر على ربح الفلاح، مضيفًا: «كلما استخدمنا تقاوي معتمدة سنويا، كلما كان هناك استقرار دائم، وإنتاج على أعلى مستوى بما يحافظ على جودة الإنتاجية».

وأعلنت وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، ممثلة في الإدارة المركزية لإنتاج التقاوي، عن توفير التقاوي للمحاصيل الصيفية بسعر التكلفة. وقال الدكتور حاتم إبراهيم، رئيس الإدارة المركزية لإنتاج التقاوي، إنه تم توفير التقاوي بأسعار مخفضة تقل عن مثيلاتها في الأسواق الخارجية، وذلك تنفيذا لتعليمات السيد القصير، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، وفي إطار مبادرة رئيس الجمهورية «حياة كريمة» حيث يتم من خلال ذلك دعم المزارعين بالتقاوي.

عن المحرر

شاهد أيضاً

الحكومة تبدأ استقبال القطن من المزارعين فى 6 محافظات

قالت رتيبة محمود، العضو المنتدب لشركة مصر لتجارة وحليج الأقطان ومدير منظومة القطن، إنه تم فتح …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *