وفي مواجهة التمدد العمراني في بيت حانون في قطاع غزة قرر أبو رمضان اعتماد هذه التجربة الفريدة في الزراعة ليكون رائدا في مجال الزراعة العمودية في فلسطين.

الزراعة العمودية ليست أسلوبا للتغلب على شح الأراضي فحسب بل هي أكثر كفاءة في مضاعفة الإنتاج.

والمنافسة شرسة على الملكيات العقارية الشحيحة في غزة مع ارتفاع الطلب على المساكن والأراضي الزراعية للمساعدة في إطعام السكان الذين يزيد عددهم.

ونجاح تجربة الزراعة العمودية سيكون وفق المراقبين نموذجا لباقي المزارعين في غزة وعموم فلسطين للتغلب على تحديات شح الأرض وارتفاع الكثافة السكانية